أرشيف الأوسمة: د رضا صالح

محمد الراوي ملف خاص (إعداد قلوب ملؤها المحبة )

شكر وتقدير

كل الشكر للأستاذ أنور فتح الباب لحرصه الكبير على إعداد مواد هذا الملف وللقلوب المحبة للكاتب الكبير محمد الراوي ممن شاركونا بشهاداتهم ومقالاتهم  وننوه دائما أن ملفاتنا قيد التعديل والإضافة لتكون مادة ثرية لحفظ الذاكرة

مع تحياتي مرفت يس

 كل تجربة أخوضها في إعداد ملف من ملفات الموقع   أمر بتجربة نفسية مؤلمة في أغلب الأحيان متأثرة بما قرأته ؛ ذلك الألم لايمحوه إلا منحة الفوز باكتشاف معلومة جديدة و الاستماع بشغف لحكاية ممتعة ، يرويها لي عمنا سيد الوكيل عن صاحب الملف تلك الحكايات التي يقتطف منها القليل ليكون فاتحة الكلام

سيد الوكيل فاتحة الكلام

الراوي الذي أعرفه

كتاب الملف

تعريف بالكاتب محمد الراوي

محمد الراوي في دائرة الضوء

شهادات

سيد الوكيل يكتب

قبلة الراوي …سيد الوكيل

أنور فتح الباب يكتب

محمد الراوي …… رجل بقلب يسع العالم :

حاتم مرعي

محمد الراوي ..صانع أساطير السويس : حاتم مرعي

مقالات

الوقوف علي أعتاب الزهرة الصخرية لمحمد الراوي..بقلم ياسر محمود محمد

راوي السويس..قراءة في عالم محمد الراوي بقلم / قباري البدري

المكان /البطل في “تل القلزم” لمحمد الراوي : ياسر محمود محمد

جدلية الجسد والمكان والموت في رواية ” تل القلزم ” لمحمد الراوي بقلم : حسن غريب أحمد

عبرالليل نحو النهار(الحرب والموت وجماليات المكان وتداخل الزمان) : أنور فتح لباب

حوارات

د رضا صالح وحوار مع الكاتب محمد الراوي

من إبداعات الراوي

رواية وردة راعية الغنم …محمد الراوي

رواية الزهرة الصخرية ..للكاتب محمد الراوي

د رضا صالح وحوار مع الكاتب محمد الراوي

د رضا صالح
د. رضا صالح

ولد محمد الراوى فى 2 مارس عام 1941 بحى الأربعين بالسويس وبدأ مسيرته التعليمية بتلقى مبادىء النحو والصرف بالكتاب الملحق بمسجد مجاور لمنزله

اتجه من صغره إلى عشق القراءة والكتابة ؛ وكتابة القصة القصيرة خصوصا تلك التى لها صلة بمدينته وحياة أبنائها؛ وكانت قصته الحياة هى أول قصة نشرت له بمجلة القصة؛ عاش ستة وسبعين عاما أنتج فيها ما يقارب مائة قصة ورواية .

كانت صداقته مع ضياء الشرقاوى أثناء فترة التهجير هى المحفز الأول له على خوضه واستمراه فى حرفة الأدب؛ وقد ساعده ضياء فى التعرف على مشاهير القصة والرواية فى الستينات والسبعينات

وكتب صديقه محمد جبريل مقالة عنه فى جريدة المساء قال فيها:( لأنه لم يكن يغادر مدينته إلا نادرا؛ فقد كنت أقود سيارتى إلى السويس لألتقيه فى بيته أو جالسا على مقهى قرب البحر؛ يأخذنا النقاش إلى ما قبل المساء فأعود إلى القاهرة؛ كانت الساعات القليلة التى فى صحبة محمد الراوى تعميقا لمعنى الأخوة والصداقة والمؤانسة؛ أعرفه منذ الستينات؛لا أذكر لقاءنا الاول؛ لكننى أمسكت بطرف الخيط الذى جمعنى والراوى وضياء الشرقاوى فلم أفلته؛ وجدت فيه مثالا للصداقة فى أجمل تجلياتها.

استمر في القراءة د رضا صالح وحوار مع الكاتب محمد الراوي